ظهرت في شهر أبريل موجة من الشكاوى حول توقيف مجموعة من الحسابات دون أي سبب في سعي Activision لإيقاف الغشاشين في كل من Modern Warfare وWarzone. هذا الأمر ما زال مستمراً حتى يومنا هذا وما زالت الجماهير تحاول إستعادة هذه الحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة وتقديم الشكاوى لفريق عمل Activision دون أي جدوى حيث كان الرد الوحيد الذي تلقوه هو "لا يمكننا إعطاء معلومات إضافية حول الموضوع والإيقاف نهائي ولا يمكنك تغييره".
هذا الأمر أدى إلى ظهور هاشتاغ BANACTIVISION في محاولة لتغيير هذا الأمر. وبالرغم من أهمية الموضوع، إلا أن الجماهير لم تحصل على دعم كبير من صناع المحتوى الذين يتجاهلون الموضوع للحفاظ على علاقتهم الجيدة مع المطور.